يحتفل النجم رامي ربيعة، مدافع النادي الأهلي والمنتخب الأول، بعيد ميلاده الـ27، أمس الموافق الـ20 من مايو، حيث إنه من مواليد عام 1993.
أول من قدمه للفريق الأول كان الكابتن عبد العزيز عبد الشافي (زيزو) عندما تولى تدريب النادي الأهلي في الفترة الانتقالية ما بين المدرب حسام البدري وعودة المدرب مانويل جوزيه موسم 2010/2009.
ويمتلك ربيعة أكثر من ميزة تجعله رمزًا لـ جمهور الأهلي..
الروح المعنوية
يملك ربيعة روحا معنوية كبيرة، تجعل الجمهور يعشقه كثيرًا، خاصة جمهور الدرجة الثالثة، وتظهر تلك الروح في المباريات الكبيرة والحساسة، كما أنه يتمتع بـ اللعب حتى النفس الأخير، كعادة الأهلي تسجيل الأهداف في الدقائق الأخيرة ما بعد التسعين.
ابن النادي
تدرج ربيعة خلال الفترات السنية لـ النادي الأهلي، سواء في الناشئين أو الشباب حتى وصوله إلى الفريق الأول، الأمر الذي يظهر عليه خلال المباريات، والتي يبذل فيها جهدًا كبيرًا.
وبعد احترافه في أوروبا، عاد مرة أخرى إلى الأهلي، بالرغم من العروض الكبيرة التي كان يملكها، وفي تجديد تعاقده مع النادي، لا يفرض أي شروط على الإدارات المختلفة.
التحامل على الإصابات
بالرغم من تعرضه للإصابات بشكل متكرر، إلا أنه دائمًا ما يتحامل على نفسه للعب المباريات، خاصة في اللقاءات التي قد يكون الفريق يحتاج إليه بشدة، عندما يستحيل مشاركة زملائه.
ويتعرض اللاعب بشكل كبير للإصابات، إلا أن الأهلي لم يتخلى عنه، بسبب تفاني اللاعب لـ النادي.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
