نشر موقع " آى – بى تايمز البريطانى" تصريحًا لوزارة الداخلية الألمانية، يفيد أنها رصدت مواقف تركيا، وهى تُدرّج سياستها الداخلية والخارجية، حتى أصحبت منصة مركزية لعمل الجماعات الإسلامية فى الشرق الأوسط.
حيث أكدت الحكومة الألمانية معرفتها بمساعدات أرودغان للمعارضين لنظام بشار الأسد بسوريا، وأنها على علم بالتقارب الأيديولوجي بينه وبين جماعة الإخوان المسلمين فى مصر, و لكن جاء هذا الأعتراف فقط بعد مواجهة الحزب اليسرى الالمانى موجها سؤال للحكومة فى البرلمان عن مدى الوثيقة التى تثبت مساعدات التركى .