اعلان

من يلتهم تورتة موسم عيد الأضحى؟

تحت الترابيزة

يستعد صناع افلام عيد الأضحى لوضع اللمسات النهائية على أفلامهم المنتظر عرضها فى موسم العيد، وحشد كل منتج كافة أسلحتة من أجل الفوز بأكبر قدر ممكن من إيرادات أفلام الموسم.

وتقرر طرح 7 أفلام بشكل مبدئى للمنافسة على إيرادات شباك التذاكر، وهى “تحت الترابيزة” لمحمد سعد، “جواب اعتقال” لمحمد رمضان، “ الماظ حر “ لأحمد حلمى “ و“كلب بلدى” لأحمد فهمى، “حملة فريزر” لهشام ماجد وشيكو، “صابر جوجل” لمحمد رجب و”البس علشان خارجين” لحسن الرداد.

وبقراءه متانيه لافلام العيد نجد أن السبكى يتصدر جدول المنتجين هذا الموسم بطرح 3 افلام هى “جواب اعتقال” و”حملة، فريزر” و”البس علشان خارجين، ما يعنى 40 %من الافلام المطروحه، بينما دخل المنتج وائل عبدالله بفيلم محمد سعد وتنافس شركه نيوسيرشى بفيلم كلب بلدى والمنتج وليد صبرى بفيلم أحمد حلمى والمنتج إبراهيم اسحاق بفيلم محمد رجب.

موضوعات افلام العيد تنوعت موضوعاتها واشتركت فى لون واحد هو اللون الكوميدى ففى فيلم تحت الترابيزه يبدو أن محمد سعد استمع إلى نصيحه النقاد وأن كانت متاخره، حيث سيتخلى عن الكاركترات التى سبق وأن جسدها فى اللمبى وبوحه وعوكل وتتح وكركر وكتكوت وأطاطا ويقدم شخصيه جديده من خلال رجل يعمل مدير عام فى إحدى الشركات، متزوج من فتاة تجسدها منة فضالى وله منها ابنة، يحب أسرته، ثم فجأة تنقلب حياته ويتعرض لقضية فساد كبرى فى الشركة فيتصدى لها وتتوالى المواقف الدرامية.

اما محمد رمضان فاختار موضوع محتلف، ويجسد شخصية “خالد الدجوى” أحد المنضمين إلى الجناح العسكرى ضمن جماعة إرهابية متطرفة، التى تتولى عمليات وهجمات إرهابية داخل البلاد، ويعتبر خالد إن انضمامه للعصابات المسلحة ما هى إلا تجارة فى سبيل الله، لاسيما وأن عمليات القتل والتفجير التى ترتكبها الجماعة لا تعتبر إنها فحشاء ولكنها أمرًا من الله والجهاد فى حقه، ولديه شقيقه “أحمد الدجوى” والذى يجسده النجم محمد عادل الرجل المتدين وذو الخلق الحميدة والذى يعتبر أن الدين هو حياته الكبيرة وليست الدنيا وملاذها.

ويحاول “أحمد الدجوى” أن يتقرب من الجماعة الإرهابية التى يعمل بها شقيقه خالد من أجل الانتقام فى سبيل الله، الذى يعتبرها حقيقة واضحة على عكس فكر شقيقه، ولكن يعترض خالد على ما يفكر به أحمد ويحاول أن يبعده عن هذه الجماعة فى محاولة منه أن هذه الأعمال ستدمر حياته على الرغم أن انضمامه لهم جاء بعد فوات الأوان.

لم يكترث أحمد على لكلام شقيقه ويحاول بكل الطرق أسوة بشقيقه محمد رمضان الانضمام لهم ويشاركهم جميع التدريبات والعمليات الإرهابية، ولكن بالفعل يتم إنضمام أحمد الدجوى إلى الجماعة الإرهابية، وفى أحد الأيام تحدث مناوشات بينه وبين أحد عناصر الجناح العسكرى وفى غفلة عين وضحها يتم قتل أحمد الدجوى شقيق خالد الدجوى على يد أحد عناصر الجماعة الإرهابية، ومن هنا تبدأ رحلة الانتقام لخالد ضد الجماعة الإرهابية وتحدث “مجزرة” كبيرة ويقتل جميع أفراد الجناح العسكرى، وفى نفس الوقت كانت قوات الأمن ترصد تحركات هذه الجماعة وتبدأ فى رحلة تحرير جواب اعتقال لـ خالد الدجوى.

فيلم “جواب اعتقال” بطولة محمد رمضان، وإياد نصار، سيد رجب، دينا الشربينى، صبرى فواز، محمد عادل، تأليف وإخراج محمد سامى، إنتاج أحمد السبكى.

بينما تدور احداث فيلم حمله فريزر حول فى جو كوميدى يغلب عليا الفانتازيا وبعيدا عن حملة فريزر الحقيقية، عن الظواهر المناخية.

اما صابر جوجل فتدور احداثه فى إطار اجتماعى كوميدى حول شاب مصرى بسيط معروف بذكائه وقدرته الفائقة فى استخدم التكنولوجيا والانترنت، ونظرًا لظروف معينة يقرر أن يهاجر إلى دولة أوروبية لكى يحقق طموحاته والنجاح الذى يحلم به.

الفيلم بطولة محمد رجب، سارة سلامة، لطفى لبيب، راندا البحيرى، إيهاب فهمى، نور الكاديكى، وتأليف محمد رجب ومحمد سمير مبروك، وإخراج محمد حمدى، وإنتاج شركة الريماس للمنتج إبراهيم إسحاق.

بينما تدور احداث فيلم “ كلب بلدى “ فى اطار كوميدى يجسد أحمد فهمى دور لص كلاب، وذلك فى إطار كوميدى، حيث يتعلم السرقة من والدته، ويظهر مع فهمى فى الفيلم حوالى 150 كلبا بلدى.

يشارك فى بطولة فيلم كلب بلدى أحمد فهمى وأكرم حسنى وأحمد فتحى ومحمد سلام، وإخراج معتز التونى.

اما موضوع فيلم أحمد حلمى فاشبه بالسر الحربى، ويشارك فى البطولة كل من محمد شاهين وودنيا سمير غانم وإبراهيم نصر، ومن إخراج شريف عرفة وتأليف أيمن بهجت قمرويعد هذا هو التعاون السينمائى الثانى الذى يجمع بين أحمد حلمى ودنيا سمير غانم، فسبق وتشاركا فى فيلم “إكس لارج” عام 2011،.

بينما تدور احداث فيلم "عشان خارجين" حول شاب يقع فى حب فتاة هى إيمى سمير غانم، ويعانى من مرض نفسى يسبب له الكثير من المشكلات مع الجنس الناعم

فيلم "عشان خارجين" قصة هشام ماجد وشيكو، سيناريو وحوار فادى أبو السعود، وإخراج خالد الحلفاوى وبطوله حسن الرداد وإيمى سمير غانم وبيومى فؤاد.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً