يعاني فرنسي من بين كل 4 من نقص النوم، وفرنسي من كل 3 من الأرق ومن مشاكل أخرى تجعل نومه مضطربا ولا يستطيع بسهولة أن ينام بسبب الضغوط النفسية ومعدلات المعيشة والتلوث اليومي، وفقا لما ذكرته الطبيبة النفسية الفرنسية كاترين آليوتا، والتي حاولت مساعدة مرضاها في الحصول على نوم كافي وهادئ.
وتوصلت الطبيبة الفرنسية إلى وسيلة حديثة تدفع للاسترخاء وهي الوسيلة المستوحاة من التنويم المغناطيسي الذي يهدف إلى تحويل القلق أو الرهبة إلى حالة إيجابية، وتقدم الطبيبة لمرضاها شريط فيديو يحتوي على تمارين تنفس وهدوء وتركيز في الأشياء الإيجابية وهي وسيلة عرفها الطب النفسي منذ 1960، وهي تقدم النصائح اللازمة للحصول على نوم سريع وهادئ بعيد عن كل ضغوط الحياة اليومية.