تقدم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد أمين مدني، بتعازيه القلبية لحكومة مملكة تايلاند وشعبها، وعن مواساته لأفراد الأسرة المالكة في وفاة الملك بوميبول ادولياديج.
وقال مدني - في بيان اليوم - إنه بوفاة ملك تايلاند فقد العالم قائدا عظيما، وفقدت مملكة تايلند ملكا مبجلا، كان رمزا للوحدة والاستقرارفي بلاده.
كما أعرب عن أمله في أن يستمد شعب تايلند من حزنه القوة، ويواصل مسيرته على درب الرعاية والرفاهية والقيم الإنسانية التي أعلاها الملك الراحل خلال فترة حكمه التي امتدت 70 عاما.
وكان الملك بوميبول - المعروف أيضا باسم الملك راما التاسع - قد توفي عن عمر ناهز 88 عاما، يوم الخميس الماضى، في مستشفى في بانكوك.
جدير بالذكر أن مملكة تايلاند عضو مراقب في منظمة التعاون الإسلامي.