توصل فريق من الباحثين الفرنسيين إلى تطوير عقار هرمونى جديد، تحت إسم "سولجار"، يلعب نفس الدور الذى يلعبه هرمون الميلاتونين، للمساعدة فى تنشيط عملية النوم وتخفيف الآثار السلبية لتغير نظام التوقيت الصيفى، الذى يؤدى إلى اختلال عملية النوم، خاصة مع تعاقب الصيف والشتاء.
وأوضحت الدراسة التى نشرت نتائجها فى العدد الأخير من مجلة "فام أكتويل" الفرنسية الأسبوعية، أن هرمون الميلاونين، هو هرمون يعمل على تمكين الجسم من تنظيم دورة الاستيقاظ والنوم والمعروفة بدورة "تواتر يومى"، لذلك فإن نقص هذا الهرمون يسبب الأرق.