صرح أحمد بان، خبير في شئون الحركات الإسلامية، بأن 11 نوفمبر لن يستجيب لها أحد، إلا عدد قليل جدًا من عناصر جماعة الإخوان، مشيرًا إلى أنه قد تحدث بعض المخططات التخريبية لاستفزاز الشرطة.
وقال "بان"، إن الجماعة منقسمين إلى فريقين بخصوص "11- 11"، فهناك من يتمنى اشتعال الأوضاع للتدخل، والبعض الآخر يؤمن بضرورة مواجهة الشرطة والقيام بأعمال شغب حتى يتأزم الوضع.