"وراء كل رجل عظيم امرأة".. هذه المقولة معروفة للجميع، ولكنها لم تطبق على كثير من لاعبي كرة القدم، فمنهم من أطاح بهم الزواج إلى عالم بعيد عن الكرة، ولا أحد ينسى مقولة المعلق الرياضي الشهير علي زيوار وبصراحته المعروفة وجرأته التي اشتهر بها «بصراحة كده النسوان سبب تدهور كرة القدم في مصر!!»، وسيظل الجيل الذى خلده حسن شحاته من أفضل الأجيال التى جائت بالساحة المصرية ولكن هناك لاعبين خدعتهم تلك الظاهره والتى أنهت مسيرتهم الرياضية وكان أبرزهم:
1- جمال حمزة،لاعب الزمالك السابق، اشتهر بالنزوات التي أثرت على مستواه كثيرا عندما كان لاعبا فى الزمالك وقضت عليه تماما بعد ذلك، رغم أن حمزة واحد من المواهب النادرة في الكرة المصرية، وفي نوفمبر 2014 انتشرت صورا لجمال حمزة، علي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك برفقة الفنانة الصاعدة ريهام غنيم حيث أعلن حمزة ارتباطه بها، إلا أنهما انفصلا.
2- إبراهيم سعيد
معروف عنه علاقاته النسائية التي أضرت بمسيرته كثيرا إلى أن اعتزل واتجه إلى تقديم البرامج ثم اتجه للتدريب فريق جولدى قبل أن يفسخ تعاقده مع الفريق بسبب خلافه مع رئيس نادى جولى.
وظهر هيما كثير مع "بوبي" نجمة إعلانات ميلودي أفلام التي أدخلها إبراهيم سعيد الوسط الكروي لعدة أشهر بعد أن قام بخطبتها، ولكنهما سرعان ما انفصلا، والآن ينتظر هيما ينتظر السجن بعد أن رفعت زوجته الثالثه شهد عبد الله العديد من القاضيا الخاصة ضده بعد اتهامها اللاعب بالزنى بأحد الدول الخليج.
3- عمرو ذكى
تألق عمرو ذكى فى بدايته مع فريق المنصورة ثم اكتشفة حسن شحاته حينما كان يقوم بتدريب منتخب مصر للناشئين، وبعد فترة من الوقت أصبح مهاجم مصر الأول، لكن سرعان ما ظهرت علية بعض المشاكل بمستواه منذ علاقته بالفنانة منة فضالي في فترة من فترات حياته وظهورهما معها في العديد من الأماكن وأعياد الميلاد، بدأ عمرو زكي مهاجم الزمالك السابق والمقاولون العرب الحالي، مرحلة التدهور والزوال الكروي.
4- محمد شوقى
أبدت روتانا ابنة الفنانة غادة عبد الرازق استيائها الشديد مما يتردد عن وجود علاقه بينها وبين محمد شوقى لاعب الاهلى وسهره الدائم معها فى الحفلات حفله مشيره ان شوقى صديق العائله وتربطهما صداقه كبيره منذ فتره بل ان علاقتها بزوجته ونجله جيده ولا توجد اى علاقه من نوع اخر بينهما.
وأكدت روتانا أن شوقى ملتزم ولا يسهر حتى يستطيع اللحاق بالتدريبات الصباحية، مضيفة أن هناك من يحاول إفساد هذه العلاقه الطيبة بينهما البعيدة عن أى مجال للشك.
العلاقة التى جمعت بينهما هى سر رحيله من النادى الأهلى بعد أن حذره الجهاز الفنى وإدارة القلعه الحمراء من تلك العلاقة أو إنهائها، إلا أن الأخير استمر فى مغامراته.