آخرهم عمرو يوسف وكندة علوش.. قصص حب بدأت من السينما وتحولت لارتباط في الواقع

عمور يوسف وكندة علوش

تبدأ قصص الحب من نظرة، أما في عالم السينما فقصص الحب تبدأ من فيلم، فيعيش البطلان قصة حب لا تظهر فقط أمام الشاشات للجماهير، فسرعان ما تتحول قصص الحب السينمائية غلى قصص حب في الواقع، تنتهي بارتباط الفنانين.

أحدث هذه العلاقات "كندة علوش وعمرو يوسف":عمل عمرو يوسف وكندة علوش، سويًا في عام 2012 عندما شاركا في فيلم "برتيتا"، وبعدها التقيا أكثر من مرة فى أعمال أخرى وهى فيلم "واحد صحيح" مع هاني سلامة، ومسلسل "نيران صديقة"، ومسلسل "عد تنازلى"، وأخيراً فيلم هيبتا"، وخلال العامين الماضيين تطورت الصداقة إلى قصة حب لا يعملها إلا المقربون منهما، واستمرت هذه القصة دون الإعلان عنها بالارتباط أو الخطوبة إلى أن تم عقد القران بشكل رسمي.

"حسن الرداد وإيمي سمير غانم":بدأت الشائعات تحوم حول علاقة إيمي سمير غانم وحسن الرداد، بعدما توالى ظهورهما معًا في الأعمال السينمائية، والتي منها "زنقة ستات" و "البس علشان خارجين" وبعد فترة من الارتباط أنكر الطرفان خلالها وجود علاقة عاطفية بينهما، أعلن الفنانين ارتباطهما رسميًا، وتم عقد زفافهما الفترة الماضية بأحد فنادق الغردقة.

"حسن يوسف وشمس البارودي"بعد أن كانت نجمة الإغراء في السينما، تحولت قصة ارتباط الفنانة المعتزلة شمس البارودي، والنجم حسن يوسف، إلى ارتباط رسمي، أعلنت "البارودي" بعده اعتزال التمثيل، بعدما ارتدت النقاب عقب أداءها فريضة الحج، ثم خلعت النقاب واكتفت بالحجاب.

"نور الشريف وبوسي"بدأت قصة حب نور الشريف والفنانة بوسي، من الشاشة الصغيرة في مسلسل "القاهرة والناس"، ثم تطورت علاقتهما على أرض الواقع، وارتبطا رسميًا في 1972، واستمر زواجهما سنوات عديدة، وأنجبا بنتين، حتى انفصلا.

"عمر الشريف وفاتن حمامة" بدأت قصة حب سيدة الشاشة العربية وعمر الشريف قبلة بين البطلين في فيلم "صراع في الوادي" مع عمر الشريف، وبعد الفيلم أشهر الأخير إسلامه وتزوج منها واستمر زواجهما إلى عام 1974، أي أن العلاقة انتهت مع ذو الفقار بالطلاق عام 1954 وتزوجت عام 1955 من الفنان عمر الشريف، واشتركا في عدة أعمال سينمائية معا ليس كزوجين وإنما كصديقين أيضًا جمعت بينهما خلالها أفلام مثل "نهر الحب"، و"سيدة القصر"، و"صراع في الميناء"، و"صراع في الوادى"، و"لا أنام"، وكانت نتيجة هذه الزيجة أن أنجبت ابنها طارق، حتى تم الطلاق بينهما.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً