اعتدنا يوميًا على مشاهدة بعض القضايا التي تخطف الأنظار عبر شاشات القنوات الفضائية، والتي تقدم كل ما هو جديد للمشاهد طبقًا للحدث، من الرياضة والسياسة إلى قضايا المجتمع المتنوعة، وسنعترض خلال السطور القادمة أبرز 5 لقطات شهدتها برامج "التوك شو"، أمس.
مشادة كلامية
اشعلت قضية تيران وصنافير استديو "العاشرة مساءا" عقب دخول اللواءان خالد حماد، وإبراهيم القصاص عضوا مجلس النواب في مشادة كلامية على الهواء خلال مناقشة تبعية جزيرتي تيران وصنافير.
وهاجم "حماد" خلال لقائه في برنامج "العاشرة مساء" تقديم الإعلامي وائل الإبراشي المذاع على فضائية "دريم"، زميله إبراهيم القصاص قائلا: "يا إبراهيم أنت شارب حاجة يا إما مبتسمعش، وأنا قلت من البداية إن القضية محتاجة خبراء أو متخصصين للفصل في تبعية الجزيرتين".
ومن جانبه رد إبراهيم القصاص، قائلا: "الجزيرتان مصريتان قولا فاصلا، والتاريخ والجغرافيا بيقولوا كده، مش هنستنى خبراء أجانب علشان يفصلوا في تبعيتهما، دي أرضنا وإحنا عارفينها أكتر من أي شخص تاني".
حصاد 2016
وعرضت الإعلامية ريهام سعيد بعض الفيديوهات التى تضمنت حصاد كامل لعام 2016
وأعادت ريهام سعيد خلال الحلقة المذاعة عبر فضائية "النهار"، عرض جريمة بشعة وقعت بالأسلحة البيضاء في حي "الظاهر" في وضح النهار أمام المارة، استخدم خلالها الشباب الأسلحة البيضاء، بالإضافة إلى واقعة دهس 3 فتيات، وواقعة أم قتلت ابنها بسبب فسخ خطوبته.
سحب الثقة
وفي سياق أخر فتح سيد أبو بريدعة عضو مجلس النواب، النار على حكومة المهندس شريف إسماعيل، قائلا: «إنها انتقلت من مرحلة الفشل إلى الإجرام".
وطالب "أبو بريدعة" في مداخلة هاتفية لبرنامج «العاشرة مساء» تقديم الإعلامي وائل الإبراشي، المذاع على فضائية «دريم» بتطبيق نص المادة 77 من قانون العقوبات الجنائية على أعضاء الحكومة ومحاكمتهم أمام الرأي العام.
صورة سيلفي
ومن الشأن الداخلى إلى الخارجي، حيث أذاعت فضائية"ار تي" مقطع فيديو يظهر أحد الأشخاص وهو يقوم بالتصوير (سيلفي) أثناء تجوله في محيط ميدان تقسيم وسط إسطنبول، ومن المتوقع أنه منفذ الهجوم الإرهابي.
وأدى هجوم إسطنبول الإرهابي إلى مقتل 39 شخصًا، من بينهم 25 أجنبيًا، وجرح 69 آخرين، معظمهم من السياح الذين كانوا يحتفلون بالعام الميلادي الجديد في إسطنبول.
19 شخصًا
فيما اندلع حريق هائل بالقرب من ميناء فالباريسو التشيلي، ما أدي إلى إصابة 19 شخصًا معظمهم بحالات اختناق، ما التهماك ما يقرب من 100 منزل، من أصل 500 في هذه المنطقة.