اعلان

عمرو أديب يفجر مفاجأة بشأن «تسريبات البرادعي»

عمرو اديب

فجر الإعلامي عمرو اديب مفاجأة من العيار الثقيل بشأن المكالمات المسربة للنائب الأسبق لرئيس الجمهورية، الدكتور محمد البرادعي قائلًا: «ما حدث انتقال للقوى منذ 2011 حتى أمس»، لافتًا إلى أن: البرادعي كان يحكم مصر بعد 25 يناير، هو ومجموعة من الشباب الثوار، موضحًا أن إذاعة تلك التسريبات ليس للمرة الأولى.

وأشار أديب، خلال حلقة أمس من برنامجه «كل يوم»، المذاع عبر فضائية «on e» إلى أن تسريبات البرادعي: تؤكد أن البرادعي كان الرجل الأقوى بعد ثورة 25 يناير، وكانت المؤسسة العسكرية إبان ذلك، ليست في نفس قوتها الآن. مضيفا: «مكالمات البرادعي غير مسربة، وسمعناها قبل كدة، ومن أكبر راس في البلد لأصغر راس بيتسربلها».

وتابع: «الوقت الذي كان يتم فيه تسجيلات للبرادعي، مين اللي كان بيسجل.. فيه حد قاعد في أوضة وبيسجلنا مع نفسه، بصرف النظر عن تغيير النظام.. الواد ده بيسجل لكل الأنظمة، وبيفضل في مكانه.. دقدق بتاع التسجيل بيسجلنا كلنا يا مصريين».

وأوضح: «شباب الثورة كانوا يتمتعون بقوة هائلة، تتجاوز قوة المؤسسة العسكرية بشكل بشع، بعد ثورة 25 يناير»، لافتًا إلى أن: وائل غنيم كان يختار بعض الوزراء.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً