أكد لؤي دنقل، مدير إدارة الأمان الحيوي بوزارة البيئة، أن الإدارة تسعى بشكل دائم إلى استغلال التماسيح النيلية على اعتبارها أحد الموارد الإحيائية المهمة، ولها عدة فوائد، لافتًا إلى أنه تم اختيار مكان على بعد 4 آلاف كيلو من بحيرة ناصر على مساحة 160 فدان لتنفيذ مشروع تنموي "سياحي" يستهدف استغلال التماسيح للاستفادة من الجلود واللحوم.
وأشار "دنقل"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مباشر من العاصمة" المذاع عبر فضائية "أون لايف"، اليوم السبت، إلى أن التمساح النيلي هو أحد الموارد المهمة، وموجود في 41 دولة أفريقية.