أعرب الإعلامي أحمد موسى، عن غضبه من القضايا الإحتماعية المتعلقة بإثبات النسب، التي اعتبرها من أهم القضايا التي يتعرض لها المجتمع وانتشرت بشكل ملحوظ خلال الفترة الأخيرة، قائلًا: القضية لس بها علاقة بالسياسة ولكن متعلقة بأمور الدين والشرعية الإسلامية.
وقال "موسى" خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء اليوم، إن المجتمع وصل إلى مرحلة الإجهار بالأمور المحرمة شرعًا ودينًا، مردفًا: "لو كدة نسيب المجتمع مفتوح على البحري والكل يعمل اللي عاوزه"، مضيفًا أن الغرب أصبح الحل الأمثل "الشماعة" لكل الأخطاء المخالفة للقيم والعادات والدين.
وتابع: هناك العشرات من القضايا في المحاكم متعلقة بإثبات النسل، طارحًا سؤالا على المشاهدين خلال حلقة اليوم: "هل توافق على دعوات نسب الأم وليس الأب؟!".