حيلة إعلانية لجأ إليها منظموا أحد أفلام الرعب "الحلقة"، للترويج للجزء الثالث من هذه السلسلة، عن طريق خروج الفتاة من تلفاز في أحد المتاجر بمدينة نيويورك، وهى الفتاة التى اشتهرت خلال الأجزاء الأولى من الفيلم.
وقد بثت قناة "BD Horror Trailers and Clips" فيديو على موقع "يوتيوب" بهذا المقطع لمعرفة ردة فعل الزبائن وهل الخوف ما زال حاضرا إلى الآن من الأجزاء السابقة من فيلم الرعب.
حيث يتم اختباء إحدى الفتيات في غرفة سرية خلف التلفاز، ويتم تشغيل مقطع قصير من فيلم الرعب "الحلقة"، وحين قدوم الزبائن للتبضع وخلال فترة قصيرة تخرج هذه الفتاة من مخبئها السري وكأن الفيلم حقيقي، وهنا يبدأ الزبائن بالصراخ والهروب من هذا المنظر المرعب والذي تجسد في أذهانهم عبر الأجزاء السابقة.