لجأ الإنسان للتعذيب منذ قديم الأزل وتفنن فى ابتداع أبشع واقسي الطرق لجعل الضحية تتمني الموت ألف مرة على أن تبقي فى ذلك العذاب.. تعددت الأسباب والعذاب واحد.
سنتعرف الآن على أبشع طرق التعذيب فى التاريخ.
الحرق حتى الموت
وكان يتم حرق النساء قديمًا فى القرون الوسطي الاتي يتهمن بتعاطي الشعوذة، وكان هناك اعتقاد شائع آنذاك بأن الإناث ملعونات وينحدرن من السلالة الشيطانية.
الجلد المبرح حتى وفاة الضحية.
شوكة الهرطقة
كان يعزز الطرف الأول لهذه الأداة تحت الذقن بينما يعزز الطرف الثاني تحت الرقبة ويثبت على القفص الصدري ويربط الحزام الجلدي حول الرقبة بأحكام وذلك حتي يشل رأس الضحية من الحركة، وكانت تستعمل هذه الأداة فى ارويا القرون الوسطي لاستنطاق المتهمين بالهرطقة والكفر غالبًا مايكونون من الأبرياء التعيسي الحظ الذين انتهي بهم الأمر هناك لضغائن وعداوات شخصية.
المرشة الحديدية
تملاء المرشة بالرصاص المنصهر أو الزيت المغلي وتصبه داخل معدة الضحايا وعلى ظهرهم وأعضائهم الحساسة.
كاسر الأصابع
توضع الأصابع بين فكي هذه الأداة ويتم إغلاقها ببطئ حتي يسمع صوت تهشم عظام الأصابع وتفتت لحماها.
مقلع الثدي
هذه الأداة مخصص لتعذيب النساء حيث يجري اقتلاع أثدائهن من الجذور يتم توثيق النسوة الى الحائط ثم نعزز هذه الأداة بإحكام فى الثدي ثم يتم شدها بقوة وقسوة حتي يتمزق الثدي ويقتلع من مكانه وتبرز عظام القفص الصدري.
المخلعة
تستخدم هذه الأداة الى لخلع وتمزيق كل جزء من جسم الضحية حيث يستلقي الضحية على هذه الأداة ويتم ربطة بالمعصمين والكوعين، مما يؤدي لشد الجسم وتمديده لدرجة فظيعة حتى تتقطع الاوصال وتتمزق العضلات وتنفجر الأوعية.
التابوت الحديدي
جري الاستعمال هذه التابوت المرعب من طرف محاكم التفتيش فى اسبانيا حيث أنه يحتوي فى داخله على مسامير طويلة موضوعه بعناية حتي لا تخترق اى جزء حيوي فى الجسم كالقلب أو الرئه وذلك حتى لا يموت.
عجلة كاثرين
يستلقي الضحية على العجلة بشكل افقي "كالصحن" ثم تدق مفاصله حتى تنهشم وتبرز العظام ويتعري اللحم.
النشر بالمنشار
يعلق الضحية بالمقلوب وقدماه متباعدتانا والحكمة فى جعلة مقلوب هو أن الدم سوف يتجمع عند رأسه "الموجود بالأسفل" مما سيجعله صاحياُ ا وفى كامل وعيه حتي يحس بالعذاب.
الخازوق
عبارة عن الة حادة تثبت على الأرض ويجلس الضحية فوقه بعد إدخاله على ان يتم الخازوق من فتحة الشرج ويتم ربط ايديه ورجليه حتى لا يستطيع الحركة.
الربطة إلى الحصن
يربط رجل وايد الضحية الى حصانين او جمالين متعاكسي الاتجاه ثم يؤمران بالإطلاق بأقصى سرعه مما يؤدي إلى تمزق الضحية وانشطاره إلي نصفين
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
