اعلنت رابطة اولتراس اهلاوي انها تتعرض لمضايقات من جانب الامن لمنع احياء ذكري مذبحة بورسعيد الشهيرة والتي راح ضحيتها 72 مشجع اهلاوي في الثاني من فبراير عام 2012.
وكتبت اللجنة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك :"تم اقتحام بيوت بعض افراد المجموعة الحاليين والسابقين فجرا والقبض على من تواجد منهم او من اهاليهم وسرقة ممتلكات خاصة من البيوت وتدمير كل شئ .. كل بيت تواجد فيه اكثر من 30 فرد من قوات العمليات الخاصة ..كل ذلك حدث لمنع اقامة ذكرى شهداء بورسعيد .. تم التعدي على حرمات البيوت يا بتوع الدولة وقانونها وهيبتها" .