ذهبت" إلهام. ص" زوجة في العقد الثالث من عمرها، لتطرق أبواب محكمة الأسرة بزنانيري، وتقيم دعوى خلع ضد زوجها، بعدما طفح الكيل بها، وزواجه لها بغرض صديقاتها.
قالت الزوجة في دعواها: آنها تزوجت منذ عدة أعوام "زواج صالونات" لرجل لدية كتير من المال، وقال لها بعض الأشخاص أنه علاقاته النسائية كثيرة، لكن كثرة المال اغمت أعين والديها.
وأضافت: آنها تزوجت بالفعل منه، وكانا يعيشان كأي زوجين، وكان يتردد عليها بعض صديقاتها، وكانت توجد صديقة لها تتردد عليها باستمرار.
وتابعت: بعد ذلك وجدت رقم هاتفها على هاتف زوجها، وعند سؤاله في البداية ارتبك، لكنه ادعي انها كانت تريد الاتصال بزوجته، ولم تقتنع بكذبة زوجها.
واستطردت: آنها بدأت تراقب زوجها وتصرفاته، لينكشف لها علاقته المحرمة بها، وطلبت منه الانفصال لكنه رفض، وهددها بطردها من المنزل.
واختتمت: بأنها توجهت لأقرب محامي ليقيم دعوى خلع ضد زوجها.