قالت وزيرة العدل الإسرائيلية السابقة والنائبة بالكنيست عن المعسكر الصهيوني، تسيبي ليفني، اليوم: إن قانون تسوية وضع النقاط الاستيطانية أخطر من أي عمل تقوم به المنظمات اليسارية، مثل "بتسلم وكسر الصمت".
وأضافت ليفني، خلال ندوة ثقافية، اليوم السبت، نقلتها الإذاعة الإسرائيلية: إن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب يسعى إلى إتمام صفقة، منوهة إلى أن الصفقة الوحيدة التي تضمن بقاء إسرائيل يهودية وديمقراطية هي الانفصال عن الفلسطينيين.
وتابعت: إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجب أن يصر على مصالح إسرائيل المهمة، والمتمثلة بالحفاظ على الكتل الاستيطانية، والدول الفلسطينية منزوعة السلاح، ومنع حق العودة.