كشفت صحيفة الميرور الإنجليزية، عن توظيف بعض المواقع الإباحية لأشباه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للقيام بسلسلة محاكاة ساخرة للرئاسة الأمريكية.
ووفقًا للصحيفة فإن مسابقة الاختيار بين أشباه ترامب إن من أهم المواصفات أن يكون"الشعر فريد" والأيدي صغيرة".
وأشار التقرير إلى أن منشور تلك المواقع يعد صدمة لـ"ترامب" ولكن المواقع صرحت للصحيفة أن هناك إقبالًا كبيرًا على دونالد ترامب للوصول الى الإباحية الكاملة، حيث انه في خلال 100 يوم تلقت المواقع 5000 طلب إباحي.
وأكدت المواقع الإباحية وفقًا للصحيفة أن يتم أختيار أفضل شبيه لترامب من خلال ممارسة الجنس أمام الكاميرا مرة واحدة ثم إعلان الفائزين، وإنها ستعرض سلسلة أفلام ترامب لمدة أربع سنوات.
و يذكر أن زوجة الرئيس الأمريكي "ميلانيا ترامب" تورطت في قضية إباحية من قبل حين ظهرت عارية علي إحدي المجلات الأمريكية مع مثليتها، كما ظهرت من قبل في أحد البرامج الإذاعية وتحدثت عن حياتها الجنسية مع زوجها وقالت نمارس الجنس المذهل مرة يوميًا على الأقل، وأحيانا أكثر.
و حسب الصحيفة يقول مقربون من "ترامب" إنه لا يكف عن التفاخر بحياته الجنسية أمامهم، كما أنه ظهر في وقت سابق في فيلم إباحي عام 2000 من إنتاج مجلة بلاي وكان في بداية الفيديو تظهر توأمان تدخلان عاريتين، إشارة إلى بداية مُمارسة فِعل فاضِح، ثم تخرجان وهُما ترتديان كعبًا عاليًا، تنّورة، وصُديريّة، وحينما تعودا إلى العلاقة ثانية، يظهرا عاريتين وترتديان كعبًا عاليًا."