أكد وليد سامي المعالج الأسري، أن الدراسات العلمية والطبية أكدت أن الأطفال الذى عاشوا فى أسر يفتقدون فيها وجود الأم أو الأب بسبب ظروف انفصال أو موت أو سفر أحد الأبوين الأصليين، يعانون من مشاكل نفسية وجسمية.
ولفت أن عيش الطفل فى بيئة مضطربة أكثر أمنًا على الطفل من العيش بدون والديه، مطالبًا الآباء بالحرص على مستقبل أطفالهم قبل تقليل الطلاق، وتعويض فقدان أحدهما.