قالت وكالة "أسوشيتدبرس"، في تقرير لها تحت عنوان "بعد انتصار المحكمة.. عيون محامي مصر الحقوقي تتجه نحو الرئاسة"، إن خالد علي أصبح مرشحا محتملا للرئاسة، لكنه لم يتخذ قراره بعد.
وقالت الوكالة إن حكم تيران وصنافير أعاد طرح اسم المحامي الحقوقي على الساحة مرة أخرى بعد خسارته لانتخابات الرئاسة عام 2012.
وكشفت الوكالة أن خالد علي يفكر الآن في خوض سباق الانتخابات مجددًا في مواجهة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي وصفته بـ"الجنرال الأسد"، والذي تولى السلطة في 2014 بأغلبية ساحقة.
ونقلت الوكالة عن خالد علي قوله في مقابلة حصرية معها: "بالطبع أنا مرشح محتمل لكن حتى الآن لم أتأخذ قرارًا نهائيًا".
وأضاف: "إن المشاورات جارية بين "القوى الديمقراطية والإجتماعية" المصطلح الذي أطلقه على أنصار 25 يناير لصياغة موقف مشترك حول الانتخابات والنظر في إمكانية تقديم مرشح أو المقاطعة.
وكشف خالد علي للوكالة عن المساعدات التي قدمها له مصريون عاديون في جمع ما يقرب من 200 دليل أرفقه هو وزملاؤه بالقضية لإظهار مصرية الجزر؛ بما في ذلك الأطالس والكتب والكتب العسكرية والوثائق ومجلات تعود للقرن الـ19.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
