نشر رجل أعمال برازيلي على وسائل التواصل الاجتماعي، خبرا أدهش جميع النشطاء، فقد أعلن أنه سيقوم بدفن سيارته الفاخرة ماركة بنتلي التي تبلغ قيمتها 380 ألف دولارا، متخذا من طريقة المصريين القدماء، نهجا لاستعداده لرحلة الآخرة، بحسب ما نقلته "أرم نيوز".
وقال للصحفيين والمصورين "كما ترون جميعًا لم أقم بدفن سيارتي، ولكن الجميع ظن أن الأمر سخيف عندما قلت إنني سأقوم بذلك، فالأمر السخيف حقًا هو دفن أعضائنا التي يمكن أن تنقذ العديد من الأرواح فليس هناك ما هو أكثر قيمة، كن متبرعا بأعضائك بعد الوفاة وقل لأفراد عائلتك أن يقوموا بذلك أيضًا"
لتكون هذه الحيلة وسيلة دعائية لجذب أنظار وسائل الإعلام التي صممها ليو بورنيت الكثير من الجدل حتى وصل خبر القصة إلى جميع أنحاء العالم، وربما أبرزها الظهور في الصحف البريطانية اليومية.