نفى مصدر مسئول بوزارة الخارجية جملة وتفصيلا، صحة ما تداولته بعض الصحف مؤخرا حول تلقى وزير الخارجية "ساعة يد" هدية خلال احدى زيارته الخارجية ، وفقدان هذه الساعة مؤخرا، وأن هذه الساعة هي السبب وراء ما تم تداوله من تسريبات نُسبت للوزير سامح شكري.
وأكد المصدر، أن وزير الخارجية لم يتلق أي ساعة يد هدية مؤخرا، ولم يفقدها بعد ذلك مثلما أشارت تلك الصحف، وأنه يملك ساعتي يد قام بشرائهما خلال فترة عمله سفيراً في واشنطن منذ أكثر من 7 سنوات".
واستنكر المصدر قيام بعض الصحف والمواقع الإخبارية بتداول مثل تلك الأخبار مجهولة المصدر بشكل يسهم في ترويج الإشاعات وإثارة البلبلة وتضليل الرأي العام.