أثبتت دراسة حديثة نشرها موقع هيلثي أن أفضل وسيلة تضمن سعادة وسرور الوليد هي الغناء له وهو لا يزال في الرحم، وهي طريقة لتفادي البكاء مستقبلا حين يستمع لصوت الغناء مجددا.
وكشفت الدراسة التي أجرتها جامعة ميلانو الإيطالية أن السيدات اللاتي كن يغنين التهويدات خلال الحمل وبعد الولادة كانت فترات بكاء أطفالهن أقصر بكثير من الأخريات، وهو ما يدل على أهمية الاستماع للموسيقى والغناء الهادئ أثناء الحمل.
وقالت الدراسة التي أطلقها مجموعة من الباحثين أن غناء الأمهات يمكن أن يحسن الترابط بين الأم والرضيع، ويمكن أن تكون له آثار إيجابية أيضا على سلوك الأطفال حديثي الولادة وتوتر الأمهات.