في الحادي والعشرين من كل عام يحتفل العالم العربي بعيد الأم، ومعه يختلف ذوق كل فرد عن الآخر في تقديم الهدية المناسبة.
وفي "عيد الأم" تستطلع "أهل مصر" آراء الأبناء في نوع الهدية التي يرغبون في تقديمها لأمهاتهم.
"نفسى أجبلها لبس، بس الأسعار غالية جدًا" بهذه الكلمات بدأت فتاة فى العشرينات الرد على سؤالنا حول الهدية التى ستقدمها لوالدتها في عيد الأم.
وتابعت: "بفكر بقي بعد الأسعار دي أجبلها شنطة أو جزمة يعني".
وبابتسامة، أضافت أخرى: "بحوش والله علشان أجيب لها هدية غالية وكويسة، تليق بيها".
ومن الفتيات إلى الشباب، والتى جاءت تعليقاتهم على عكس الجنس الأخر، حيث سخر شاب من فكرة هدية عيد الأم، قائلًا: "لا أنا مش هجيبلها حاجة زي كده علشان هي مش بتعترف بالكلام ده وبتعبره بدعة".
وأوضح آخر، أنه سيقوم بإهدائها "أى حاجة" على حد تعبيره، مستطردًا: "المهم أجبلها أى حاجة وخلاص!!".