أعدم تنظيم داعش الإرهابي قاضيه الشرعي بقطع رأسه أمام الأهالي في محافظة نينوي العراقية، بعدما رفض أمرًا من القادة خلال عملية عسكرية للتنظيم.
وأعلن أحد الشباب وهو واقف فوق رأس القاضي المقطوع، أن عملية الإعدام لن تكون الأولى إذا رفض أي من عناصر التنظيم أمرا بالقتال أو المشاركة في أي مهمات عسكرية.
وأوضح المصدر أن عمليات الإعدام تكررت، خلال الفترة الماضية، منذ بدء عملية تحرير الموصل، بعدما أقدم عدد كبير من مقاتلي التنظيم على الهروب من جبهات القتال، وتسليم أنفسهم للجيش العراقي.