أكدت الإدارة الأمريكية عدم صحة المعلومات بشأن تعاون واشنطن وموسكو عن حادثة إدلب في سوريا، وأن واشنطن تستبعد ذلك.
وأشارت الإدارة إلى عدم امتلاك تنظيم "داعش" لغاز السارين وعدم ضلوع الإرهابيين في الهجوم الكيميائي في إدلب.
وحسب "سبوتنيك"، أعلن الناطق باسم الإدارة الأمريكية للصحفيين، أن الإدارة تعتبر أن سلطات سوريا استخدمت السلاح الكيميائي مرارًا بعد الإعلان عن تدميره عام 2013. كما بيّنت أن أمريكا وروسيا تجريان اتصالات على مستويات مختلفة حول الهجمات الكيميائية في سوريا، وأن واشنطن طلبت من موسكو المساعدة في التحقيق.