عمليات التجميل اصبحت واردة الحدوث لكل الأخشاص، حتى لو كانوا لا يعانون عيوبا في الشكل أو الجسد، حيث يلجأ لها البعض لتبديل أو تغيير شكله بالكامل أملا في هيئة جديدة او مختلفة.
ونجوم الفن هم أكثر من تسبب في الترويج لهذا النوع من العمليات لظهورهم باشكال مختلفة طوال الوقت، وضمن اهم هذه العمليات نجد النوع الذي لجأ له النجوم بعد عمليات انقاص الوزن لإصلاح ما أفسدته الجراحة حيث تركت ترهلات لابد من التخلص منها
ديانا كرازون
مطربة خطفت الأضواء بصوتها الجملي منذ ظهورها، ولكنها تميزت بالوزن الثقيل، فكان لابد من عمليات التجملي التي ساعدت بالفعل على فقدانها كثير من وزنها، ثم خضعت لثلاث عمليات لتعديل الترهلات التي نتجت عن إنقاص الوزن بهذا الشكل.
حسين الجسمي
لم يكن ظهوره بالحجم الكبير مريحا، وان كان عشاقه لا يتذمرون من أمر وزنه الزائد، ولكنه طل على جمهوره فجأة وهو في هيئة مختلفة وجسد نحيل بعد عدة عمليات تجميلية.
منة شلبي
ضمن الفنانات القليلات اللاتي رفض الجمهور أن يفقدن وزنهن، حيث فقدت الكثير من وزنها بشكل مبالغ فيه، وظهرت بعيدة تماما عن شكل الإغراء الذي انتشرت به في بدايتها الفنية.
نجوى كرم
صرحت أنها لم تحب شكلها في الوزن الزائد، وان عمليات التجميل كانت أمر لابد منه لفقدان الوزن بطريقة اسرع وتحت الإشراف الطبي.
حليمة بولند
الإعلامية الكويتية التي لجأت للتجميل لتغيير كثير من ملامحها ووزنها، وهي الاشهر بين إعلاميات العالم العربي في الخضوع لعمليات التجميل المختلفة.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
