بدأ علماء الحشرات في دول (اليابان وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية) في التفكير للوصول لبديل للنحل - المعرض لخطر الانقراض بفعل التغيرات المناخية واستخدام المبيدات الحشرية والقناصين من الحشرات الأخرى.
ووضع الباحثون اليابانيون بالمعهد الوطني للصناعات العلمية المتقدمة - ومقره مدينه تسوكوبا - مشروعا للاستعانة بطائرة بدون طيار قادرة على جمع ووضع لقاح الزهور؛ وهى العملية التي يقوم بها النحل.
كما تخصص جامعة كامبريدج البريطانية أبحاثها حاليا على حشرة يعوب - حشرة مفترسه شفافة الأجنحة - سيمكن استدعاؤها للقيام بعملية تلقيح الأزهار، كما طرحت شركة أنتل الأمريكية شريحه عبارة عن كيس ميني على ظهر النحلة لمعرفة حركات النحل وإبعادها عن أي أخطار تتعرض لها، أما فرنسا فتمتلك 3ر1 مليون خليه نحل مهددة من كل الاتجاهات.