دخل شخص يدعى بايرون وابنته إميلي سكلينكر موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعد أن تم اكتشاف أنهما يمتلكان أكبر لسان في العالم، حيث وصل عرض لسان الأب إلى 8.5 سنتيمترات، بينما وصل عرض لسان الابنة إلى 7.3 سنتيمترات، وهذا ما يجعل لسانها أعرض من بطاقة الائتمان.
كان "سلنكر" يعرف أنه يمتلك لسانًا ضخمًا، لكنه لم يدرك أنه قد يحقق رقمًا قياسيًا حتى رأى صورة لرجل أسترالي في نسخة موسوعة جينيس كان يفترض أنه يمتلك أكبر لسان في العالم، وقرر أن يتصل بالموسوعة ليفوز باللقب بعد ذلك.
أما إميلي، فقالت إن مشاركة رقم قياسي مع أبيها كأكبر لسان جعلهما أقرب، وقاما بتسجيل مقاطع فيديو واستمتعا بوقتهما معًا.