بدأت وكالة أمن الفضاء الإلكتروني الحكومية في التحقيق، في هجوم قرصنة إلكترونية استهدف المرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون بعد طلب فريقه الانتخابي.
ولم تعلن أي جهة عن مسئوليتها تجاه التسريب، لكن الحملة وصفته بأنه محاولة لزعزعة الديمقراطية وتدمير الحزب.
أدعت الحملة أن التسريبات تتعلق بعمليات عادية للحملة وتتضمن بعض المعلومات عن حساباتها.
وأبدت خشيتها من مزج وثائق مزيفة بأخرى حقيقية.
ويدلي الناخبون في بعض المناطق الفرنسية عبر البحار وفي الأميركيتين بأصواتهم قبل يوم من التصويت الداخلي.