في الرابع عشر من الشهر الجاري، سيترك رئيس الجمهورية الفرنسية فرنسوا أولاند منصبه بعد خمس سنوات في الحكم للفائز في انتخابات الرئاسة إيمانويل ماكرون.
صحيفة "20 منيت" الفرنسية سلطت الضوء على الفترة الرئاسية للرئيس الاشتراكي.
- في 6 مايو 2012، انتخب أولاند رئيسا للجمهورية الخامسة بـ 51٫56% من اﻷصوات، وهذه الصورة لأولاند في تول، جنوب غرب، بعد إعلان النتيجة.
- 8 مايو 2012، الرئيس يقف بجانب سلفه المنتهية ولايته نيكولا ساركوزي عند ضريح الجندي المجهول تحت قوس النصر في باريس.
- 15 مايو 2012، أولاند يتسلم رسميا منصبه من نيكولا ساركوزي، وهنا يجوب شارع الشانزليزيه في عاصفة ممطرة.
في 4 مايو 2012، "قضية كاهوزاك" تنفجر عندما كشف موقع "ميديا بارت" وجود حساب مخفي في سويسرا لجيروم كاهوزاك وزير الميزانية.
وفي اليوم التالي أمام الجمعية الوطنية قال: "أنفي بشكل قاطع هذه الادعاءات" واستقال في 19 مارس 2013 قبل أن يعترف بالحقيقة في 2 أبريل، وكانت هذه أول ضربة لأولاند، مع بداية ولايته.
- 2 أبريل 2013، الرئيس الفرنسي يُستقبل كـ"منقذ" لمدينة تمبكتو بمالي بعد تدخل الجيش الفرنسي وطرد الجماعات المسلحة، و هنا مع ديونكوندا تراوري، الرئيس المؤقت للبلاد.
- في 12 فبراير 2013، تمرير قانون زواج المثليين في القراءة الأولى بالجمعية الوطنية، وهنا تظهر النتائج.
-في 10 يناير عام 2014، مجلة "كلوزيه" تكشف العلاقة بين جولي جاييه وفرانسوا أولاند، في حين أن هذا الأخير كان لا يزال مرتبط رسميًا بفاليري تريفلير، وفي 25 يناير، أعلن الرئيس نهاية علاقته مع تريفلير.
-1 أبريل 2014، بعد النتائج السيئة في الانتخابات المحلية، أصبح مانويل فالس رئيسا للوزراء خلفا لجان مارك أيرولت.
- 6 يونيو 2014، ، بمناسبة الذكرى الـ70 لإنزال النورماندي، فرانسوا أولاند يستقبل العديد من رؤساء الدول في قلعة بينوفيل، هنا يظهر باراك أوباما، رئيس الولايات المتحدة، إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، و فلاديمير بوتين، رئيس روس.
25 أغسطس 2014، وحتى في قلب الأمطار، أولاند يصل جزيرة سين للاحتفال بالذكرى الـ70 لتحرير.
- فاليري تريفليريوم، 4 سبتمبر عام 2014، تطرح كتابا مثيرا للجدل حول علاقتها بالرئيس، وهنا نرى النسخة الإنجليزية التي صدرت في 25 نوفمبر .
- 7 يناير عام 2015، هجوم على صحيفة شارلي إبدو الساخرة ومقتل 12 شخصا، يتحرك فرانسوا أولاند على الفور إلى مكان الحادث. وهنا يظهر في الصورة مع بيرنارد كازينيوف وزير الداخلية وأنّ هيدالجو، رئيس بلدية باريس.
- مساء اليوم نفسه يتجمع الفرنسيون في أنحاء البلاد للدفاع عن الحرية ويصيحون "أنا شارلي" وهنا إحدى التجمعات في باريس.