تقدم المحامي عمرو عبد السلام المحامي بالاستئناف ومجلس الدولة ونائب رئيس منظمة الحق لحقوق الانسان بلاغ للمستشار نبيل صادق النائب العام ضد الأنبا مكاري يونان رئيس الكنيسة المرقسية الكبري بتهمة اذدراء الدين الاسلامي
وطالب في بلاغه بتكليف نيابة امن الدولة العليا بالتحقيق مع المشكو في حقه في الوقائع المنسوبة اليه
وادعي عبد السلام مدنياً ضده بمبلغ ضده 10 الاف وواحد جنيه علي سبيل التعويض المدني المؤقت
وذلك بعد اتهمه في بلاغه بأنه ارتكب الجرائم المنصوص عليها بالمادة رقم 176 من قانون العقوبات بتهمة التمييز ضد طائفة من طوائف الناس ومن شأنه تكدير السلم العام بالبلاد
كما انه اتهم المشكو في حقه باستغلال الدين في الترويج بالقول او الكتابة لافكار منطوقة بقصد الفتنة او التحقير او الاذدرياء للاديان السماوية او الاضرار بالوحدة الوطنية او السلم الاجتماعي
واستند عبد السلام في بلاغه علي الفيديو المنشور للمشكو في حقه عبر صفحات التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " والذي ظهر فيه يرد علي تصريحات الشيخ سالم عبد الجليل بشأن الاقباط .. وقال ان الفيديو اشتمل علي عبارات بمثابة اذدراء للدين الاسلامي واهانة لعموم المسلمين وتحريضا علي الفتنة الطائفية وتكدير للسلم العام .تقدم المحامي عمرو عبد السلام المحامي بالاستئناف ومجلس الدولة ونائب رئيس منظمة الحق لحقوق الانسان بلاغ للمستشار نبيل صادق النائب العام ضد الأنبا مكاري يونان رئيس الكنيسة المرقسية الكبري بتهمة اذدراء الدين الاسلامي
وطالب في بلاغه بتكليف نيابة امن الدولة العليا بالتحقيق مع المشكو في حقه في الوقائع المنسوبة اليه
وادعي عبد السلام مدنياً ضده بمبلغ ضده 10 الاف وواحد جنيه علي سبيل التعويض المدني المؤقت
وذلك بعد اتهمه في بلاغه بأنه ارتكب الجرائم المنصوص عليها بالمادة رقم 176 من قانون العقوبات بتهمة التمييز ضد طائفة من طوائف الناس ومن شأنه تكدير السلم العام بالبلاد
كما انه اتهم المشكو في حقه باستغلال الدين في الترويج بالقول او الكتابة لافكار منطوقة بقصد الفتنة او التحقير او الاذدرياء للاديان السماوية او الاضرار بالوحدة الوطنية او السلم الاجتماعي
واستند عبد السلام في بلاغه علي الفيديو المنشور للمشكو في حقه عبر صفحات التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " والذي ظهر فيه يرد علي تصريحات الشيخ سالم عبد الجليل بشأن الاقباط .. وقال ان الفيديو اشتمل علي عبارات بمثابة اذدراء للدين الاسلامي واهانة لعموم المسلمين وتحريضا علي الفتنة الطائفية وتكدير للسلم العام .