حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الإثنين 29 مايو 2017 خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في فرساي أن "أي استخدام للأسلحة الكيميائية" في سوريا "، سيكون موضع ردّ فوري" من باريس.
وأعرب ماكرون عن الأمل في "تعزيز" "الشراكة مع روسيا"، في مكافحة الإرهاب في سوريا قائلا "أولويتنا المطلقة هي مكافحة الإرهاب (...) هو المبدأ الذي نسترشد به لتحديد تحركنا في سوريا. وأريد، بعيدا عن العمل الذي نقوم به في سياق الائتلاف، أن نتمكن من تعزيز شراكتنا مع روسيا".