عرضت قناة "MBC" مصر، الحلقة الثامنة عشر من المسلسل الكوميدي "اللهم إني صايم" وبدأت أحداثها بشرح "نشوى" ندى موسى، الموقف الذي كانت فيه مع مديرها في العمل "مهيب" أحمد فاروق، والذي رأتها "زوزو" ماجدة زكي، فتخبرها "زوزو" أن سوء فهم الموقف هو نفسه الذي حدث لها مع ابنها "علي" مصطفى شعبان، عندما رأته في الصورة مع الفتاة، ووضحت لها أن هذه الفتاة صديقة "علي" وأن طريقة التقاط الصورة هو السبب في رؤية في هذا الوضع.
بعد ذلك يذهب "صبري" محمد أبو الوفا لجاره "علي" في شقة "زوزو" ويخبر بما قالته العرافة "مرزوقة" وينصحه بأن يذهب للاعتكاف، بعد ذلك يتحدث "هشام" فراس سعيد مع "ضياء" باسم سمير، ليعرف منه كيف تصرف مع زوجته "رضوى" لقاء سويدان، ويعرف آخر أخبار البلاغات المقدمة ضد الشركة، ثم يخبره هو وصديقته "مايسة" أماني كمال، أن "علي" يجب أن يعود للشركة وبترقية حتى لا يتحدث في شيء للشرطة.
أما ضابط مباحث الأموال العامة "ياسين" محمد أحمد ماهر، فيطلب من الضابط الذي معه عمل تحريات عن كل من يعمل في الشركة ومنهم "علي"، كما يطلب تحريات على "هنا" ريم مصطفى.
بعد ذلك تأتي مكالمة لـ"هنا" من صاحب الرقم الغريب ويقول لها إنه سيقابلها قريبًا هي و"علي"، بعد ذلك يذهب كلًا من "علي ونشوى وزوزو وزينات وابنها وشهيرة" لكي يفطروا عند "إم إيرين" عفاف رشاد، وهناك يأمهم في صلاة المغرب، وبعدها يذهب لصلاة التراويح مع "صبري" لكي يبدأ الاعتكاف، وهناك يقوم شخص ملتحي بوضع يد "علي" على قلبه في الصلاة، وبعدها يطلب منه أن ينام ورأسه ناحية القبلة، ثم قال له إن الجلباب القصير أفضل من الطويل، وبعدها يأتي "حسب الله" أحمد الحلواني، ويقول له إن يستمع لمن ينصحه، ثم يخبره أنه معتكف هربًا من المراقبة التي عليه من جانب الشرطة.
بعد ذلك تعود "سعاد" رضوى أبو شادي، لشقتها مع صديقاتها "هنا" و" مروة " هبة عبد الحكيم، كما تخبرهم أن حملها تعرض للإجهاض دون تدخل منها، وبعد ذلك يأتي "صبري" في المسجد ليبلغ "على" أن امرأة منتقبة تريد أن تراه، وتنتهي الحلقة على ذلك.
ويدور المسلسل في إطار كوميدي، وتدور أحداثه حول نصاب تطارده الشرطة، بعد أن احتال على عدد كبير من رجال الأعمال، ويشترك في بطولته كل من مصطفى شعبان، وماجدة زكي، وريم مصطفى، ووفاء صادق، وندى موسى، ومي نور الشريف، وخالد عليش وسليمان عيد، ومحمد أبو الوفا وغيرهم.