قال الإعلامي أحمد شوبير، إن علاقته مع شباب الألتراس جيدة، ولا يوجد بينهم من يكرهه، أو خصوم من قريب أو بعيد.
وأضاف شوبير خلال تصريحاته لبرنامج أخر النهار: " الألتراس تم الانتهاء منه نهائيًا فى مصر، وكل المتواجد الآن لا يمت للألتراس بصلة، وهم أولادي، وعند مقابلتهم يعترفون لي بأخطائهم القديمة".
وتابع: "في أحداث مذبحة استاد بورسعيد حضروا إلى المنزل، ولم يتعدي سنهم عن 25 سنة فهم صغار السن، ونتحمل منهم في بعض الأحيان سباب وإهانات، وبعضهم جزء من مؤامرة، وهناك شاب يقودهم من قطر".