أصبح نيمار داسيلفا، لاعب باريس سان جيرمان الجديد، على رأس قائمة اللاعبين الأعلى دخلا في العالم، وذلك بعد انتقاله بصفقة خيالية من برشلونة للنادي الباريسي، بالإضافة إلى راتب أسبوعي بنحو 665 ألف يورو.
غير أن كل هذا المال لم ينفعه في الاحتفاظ بحب صديقته البرازيلية برونا مركيزينا البالغة من العمر 21 عاما التي تركته وأنهت صداقتها معه.
ومنذ عام 2012 دخل نيمار في علاقة مع عارضة الأزياء الحسناء كما كشف موقع "مايل أونلاين"، واصفا العلاقة بين الاثنين بالمتذبذبة. غير أنه وفي شهر يونيو نشر نيمار على موقع انستجرام صورة له مع صديقته في لقطة حميمية أثناء عطلة بجنوب إفريقيا، كتب عليها "الحب الدائم".
لكن وفي هذه الإجازة بالذات انتهى هذا الحب، وانتهت بذلك علاقتهما يؤكد الموقع الإلكتروني.
وفي وقت أبدى فيه نيمار رغبته بالارتباط مع برونا وإنجاب أطفال معها، على أمل أن يتحول الاثنان إلى أحد رموز الحب في عالم كرة القدم على غرار بيكهام وزوجته، تقرر برونا ترك نيمار.
واستنادا على شهادة مقربة من نجم سان وجيرمان وعارضة الأزياء البرازيلية، فإن نيمار أصيب بصدمة قوية بعد أن أخبرته صديقته بقرارها. هي التي سبق له أن تحدث عنها قائلا بأنها "المرأة الوحيدة التي أحبّها في حياته بصدق".
أما برونا، وبشهادة المقربين تبدو أفضل حالا وتكيفت بشكل جيد مع وضعها الجديد.
وفي عمود للصحفي البرازيلي ريكاردو فيلين، لا يكمن سبب الانفصال في انتقال نيمار إلى باريس لأنه وفي كل الأحوال اتخذته برونا قبيل انتقال اللاعب إلى سان جيرمان، وإنما لكون أن نيمار "متعلق بشدة بها" وذلك لدرجة "لا تطاق"، بحسب كلام الصحفي البرازيلي.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
