تمكن اللاعب ماركو أسينسيو من تدوين اسمه في كتاب التاريخ الخاص بأكبر تحدي، وهو "كلاسيكو" الأرض، في بداية ولا أروع للاعب لم يمضي من العمر سوى عشرين عامًا فقط.
شارك "أسينسيو" في أول مباراة بالكلاسيكو الأحد الماضي، دخل بديلًا في الدقيقة 68'، وبعد 22 دقيقة فقط من مشاركته، دون اسمه في سجل هدافين الكلاسيكو، بتسجيل الهدف الثالث في آخر دقيقة من عمر المباراة، بعد تسديدة أصابت الحارس تير شتيجن وملعب "الكام نو" في مقتل.
وبعد 3 أيام فقط، وبعد اطلاق الحكم صافرة المعركة الثانية من السوبر الإسباني، لم يعطي أسينسيو فرصة للدخول في أجواء المباراة، واقحم شباك برشلونة بهدف أول، وثاني أهدافه في مرمى البلوجرانا، والرابع في مجموع المباراتين بين ريال مدريد وبرشلونة.
ليبدأ مسيرته في الكلاسيكو، وهو يعانق الأهداف العالمية بأقدام من ذهب.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
