قال الفنان الشاب مصطفى أبو سريع، إنه عندما جاء من الإسكندرية، بدء من جديد وفى خلال هذه الرحلة، مر بعدة محطات فنية ومن أهمها محطة الفنان نور الشريف فى مسلسل"عرفة البحر"، وأهم وأكبر محطة أخري كانت مع الفنان القدير رحمه الله عليه محمود عبد العزيز من خلال مسلسل"رأس الغول".
وتابع مصطفى، من خلال حديثة فى ندوة "أهل مصر"، أن الفنان محمود عبد العزيز قدمه لجمهوره، وبهذا كانت نقطة تحول كامله فى تاريخه الفنى.
وأكد مصطفى، بعد ذلك توالت الأدوار والسيناريوهات والتى استطاع من خلالها الاختيار والتقديم لبعض الأدوار الجديدة.