اعلان

تعرف على أضخم متحف للآثار في العالم بمصر.. سيجلب 8 ملايين سائح سنويا.. ويضم 100 ألف قطعة أثرية

أصبحت مصر قاب قوسين أو أدنى من افتتاح أضخم متحف للآثار في العالم، حيث قامت مصر بالانتهاء من 70% من تجهيز المتحف، الذي سيتم افتتاحه العام القادم، حسبما أعلن طارق توفيق، المدير العام ومدير المشروع الرئيسى.

وتتوقع مصر أن يزور المتحف ما يقرب من ثمانية ملايين زائر سنويا، بعد خمس سنوات من افتتاحه.

وترصد "أهل مصر" في التقرير التالي 15 معلومة عن المتحف المصري الكبير..

1- يقع المتحف الكبير علي بعد أميال قليلة من غرب القاهرة بالقرب من أهرام الجيزة.

2- يتم بناءه ليكون أكبر متحف في العالم للآثار، ليستوعب 5 ملايين زائر.

3- يضم المتحف الكبير مباني الخدمات التجارية والترفيهية ومركز الترميم والحديقة المتحفية التي سيزرع بها الأشجار التي كانت معروفة عند المصري القديم.

4- أطلقت مصر حملة لتمويل المشروع الذي تقدر تكلفته بحوالي 550 مليون دولار، تساهم فيها اليابان بقيمة 300 مليون دولار كقرض ميسر.

5- من المقرر أن يضم المتحف أكثر من 100،000 قطعة أثرية من العصور الفرعونية، واليونانية والرومانية، مما سيعطي دفعة كبيرة لقطاع السياحة في مصر.

6- يقام المتحف الكبير على مساحة 117 فدان.

7- بدأت أعمال البناء والتشييد في مايو 2005 بالتوازي مع استكمال المرحلة الأولى التي تضمنت أعمال التصميم.

8- اشتملت المرحلة الثانية على بناء مركز ترميم الآثار، ومحطتي الطاقة الكهربية، ومحطة إطفاء الحريق، ومبنى الأمن، والمخازن الأثرية، وتكلفت تلك المرحلة حوالي 240 مليون جنيه بما يوازي 43 مليون دولار تم تمويلها بالكامل من صندوق تمويل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار.

9- يتم العمل علي المتحف الكبير أكثر من 400 شخص من مهندسًا معماريًا ومن عمال، ومن المتوقع أن يزداد هذا الرقم حتى نهاية الأعمال.

10- في 25 أغسطس 2006 تم نقل تمثال رمسيس الثاني من موقعه القديم في ميدان رمسيس بالقاهرة ليوضع في موقعه الجديد بمدخل المتحف المصري الكبير، والذي يصل وزنة إلى 83 طنًا.

11-في مارس 2016 تم إنهاء الاستعداد لنقل 778 قطعة آثرية من محافظة الأقصر إلي المتحف المصري الكبير وسط تأمينات وتشديدات أمنية مكثفة، وكذلك باستخدام وسائل حماية وتغليف متميزة تبعًا للقواعد العالمية.

12- تعود القطع الأثرية في المتحف لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة، وإن كان أغلبها يعود لعصر الدولة الحديثة، من بينها تمثال كبير للملك أمنحتب الثالث والإله حورس من الجرانيت الوردي يزن حوالى 4 طن والذي سيتم عرضه على الدرج العظيم بالمتحف بالإضافة إلى عدد من قطع الفخار ومجموعة من التوابيت.

13- في 8 سبتمبر 2016 تم نقل 525 قطعة أثرية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير، ومن ضمن القطع المنقولة 367 قطعة من مقتنيات الملك توت عنخ أمون، تمهيدًا لعرضها ضمن مجموعته المقرر نقلها بالكامل إلى المتحف الكبير عند الافتتاح الجزئي للمتحف بنهاية 2017.

14- يشمل تصميم المتحف الكبير، بناء صالات العرض المتحفي، متحف الدارسين، مركز المؤتمرات والسينما، مكتبة أثرية، متحف الطفل، وهي المرحلة التي يجري بها العمل حاليًا.

15- سيتم افتتاح المرحلة الأولى من المتحف الكبير في مايو 2018 بعرض مقتنيات توت عنخ آمون، على أن يتم الافتتاح النهائي للمشروع في نوفمبر 2022.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً