عادت النجمة نبيلة عبيد من العاصمة المجرية بودابست، بعدما سافرت للتفرغ لقراءة أحد السيناريوهات لتعود من خلاله إلى السينما من جديد، ومن جانبها قالت نبيلة عبيد أنها بعد قراءة السيناريو اكتشفت أن الفيلم لن يضيف شيئا إلى تاريخها السينمائي الممتد لسنوات طويلة، خاصة وأنها حفرت من خلال أفلامها أسماء شخصياتها في أذهان الجمهور الذي لا يزال يتذكر حتى الآن منها "نوال أبو الدهب و جمالات في شادر السمك و زينات في حارة برجوان وهدى في اغتيال مدرسة وسميحة بداران في قصة سميحة بدارن وسونيا سليم في الراقصة والسياسي و وكريمة في تووت تووت ورابعة العدوية"، وغيرها من الشخصيات
وكانت نبيلة عبيد سافرت إلى العاصمة المجرية بودابست لمدة أسبوع كامل لتقرأ السيناريو الجديد بذهن صافي إلا أن السيناريو لم تجد نفسها فيه وبالتالي اعتذرت عن العمل.