حرب الفيديوهات بين سعد وشمس: «الصغير» يتهمها باستضافة رجال فى بيتها

بعد أن نشرت الراقصة شمس مطعين فيديو، اليوم، عن علاقتها بالمطرب سعد الصغير، واتهمته بأنه خطط لسجن شقيقه مستغلًا علاقته بعدد من المسئولين الكبار، وأنه قَبَلَ قدمها من أجل الموافقة على الزواج منه، فاجأ سعد الصغير جمهوره منذ دقائق بعرض فيديو يكشف فيه عن أسرارٍ كثيرة، تنشر لأول مرة، عن علاقته بالراقصة شمس.

بدأ سعد، بالاعتذار لجمهوره، ولوالدته، وأضاف أنه تعرف على شمس في أحد البارات، وبعد أن رافقها في جلسة قصيرة ببيتها، أخبرته أنه قد تم الزواج بينهما، ومنذ ذلك الحين عاش مذلولًا، خشية أن يفتضح أمره، وخوفًا على علاقته بزوجته، لافتًا إلى أنها استغلت ضعفه وأصبحت تهدده بين الحين والآخر، بفضحه وإخبار زوجته.

وأكمل الصغير، أن شمس، كانت تبتزه بطريقة مثيرة، حيث تطلب منه أن يقبّلها وإلا أخبرت زوجته، وحين يفعل تقوم بنشر الصور في اليوم التالي، وقال إنها سرقت منه "الفيزا كارد" واشترت مجوهرات وملابس يبلغ ثمنها مائة ألف جنيه، وعندما علم بذلك كان بإمكانه أن يبلغ عنها الشرطة ويسجنها، لكنه لم يفعل حرصًا على أسرته.

وأضاف، أنه عندما كان يعود للمنزل يفاجأ بوجود عدد من الرجال معها فى الشقة، وعندما كان يسأل عنهم، ترد عليه قائلة: "دول صحابي"، مؤكدًا أنه كان لا يستطيع التحدث معها لأنه كان "مذلول" على حد قوله، وكانت والدتها متواجدة بشكلٍ دائم في المنزل وترى كل شيء.

وتابع الصغير، إن ذلك كله، لم يكن إلا مجرد خطة مدبرة من قبل شمس ووالدتها، لأنها كانت تعمل في بارات وتريد الشهرة واتخذتني وسيلة لذلك، وجمعت الكثير من الأموال، لافتًا إلى أن الذي دفعه إلى ذلك هو الشيطان، حيث كان بعيدًا عن الله، مؤكدًا أنه كان "شحاتة أبو كف العبيط" على حد وصفه، لا يعلم شيء ولا يعرف معنى الديسكو.

وأوضح الصغير، أنه يدفع ثمن بعده عن الله، ما بين تهديدها بنشر الصور، مؤكدًا أن ما يحدث معه الآن سببه الطمع والفلوس، وهذا جزاؤه لبعده عن عبادة لله، وتزوجه من إنسانة كانت تجلب الرجال إلى بيتها كل يوم، مشيرًا إلى أنها كانت تهدده بالصور والفيديوهات التي سجلتها له.

وأكد الصغير، أن الطفلة التي اتهمته شمس بقتلها ليست ابنتها، وإنما تبنتها من أحد الملاجئ، مشيرًا إلى أنها استعانت بعدد من البلطجية وأجبروه على توقيع ورقة تؤكد أنه والد الطفلة.

وأضاف أنها اتصلت به هاتفيًا بعد توقيعه، وطلبت منه مليون جنيه حتى يسترد هذه الورقة، موجهًا سؤاله إلى شمس "أين هذه الطفلة، هل موجودة أم ماتت أم بعتيها لثري عربي؟

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً