قال شريف الدمرداش الخبير الاقتصادي، إن السوق الأوروبية، تفرض قيودًا على المنتجات المصرية، مضيفًا أن هذا لن تجده داخل السوق الإفريقية، وهو ما دفع المصدرين يتجهون نحو السوق الإفريقية، مؤكدًا أن السوق الإفريقية لا توجد بها التعقيدات التي تمنع من سيولة الحركة التجارية بين الجانبين.
وأشار إلى أن الوضع سيختلف خلال الفترة المقبلة، متوقعا بضرورة توفير التسهيلات مع الجانب الإفريقي ليعيد لمصر ريادتها في إفريقيا، وهو ما يفيد الاقتصاد المصري خلال المرحلة المقبلة.