لم تختف طويلا لتعود للظهور من جديد وتحقق ارباحا طائلة وهي لعبة Pokemon GO التي منعتها بعض الدول والحكومات باعتبارها أمرا خطرا على السلامة والأمن العام ايضا.
وكانت شركة نيتندو للألعاب أطلقت لعبتها بوكيمون جو Pokemon GO، والتي عملت شركة نيانتيك Niantic على تطويرها، وتعتمد اللعبة على تقنية الواقع المعزز، وهي متوفرة بشكل مجاني لأنظمة أندرويد وأي أو إس iOS.
وتتمحور فكرة اللعبة حول اصطياد البوكيمونات التي تظهر ضمن اللعبة، وكلما اصطدت عدد أكبر من البوكيمونات كلما ازاد مستواك في اللعبة وحصلت على مميزات جديدة.
وحققت اللعبة نجاحًا كبيرًا في أستراليا ونيوزلندا والولايات المتحدة الأمريكية، حيث تصدر قائمة الألعاب الأكثر تحميلاً في متجر تطبيقات آيتونز في الولايات المتحدة الأمريكية، بينما منعتها بعض الدول وعلى رأسها المانيا وفرنسا وبعض الدول العربية.