قال الإعلامي علاء الوتيدي، المرشح المحتمل على عضوية نادي الصيد المصري، إن فريق عمله يعكف حاليًا على دراسة علمية لكيفية تنمية موارد النادي وزيادتها وابتكار موارد وطرق تنمية موارد النادى بشكل علمي ومُستدام، ليس فقط لمدة سنوات تواجده فى مجلس الإدارة، ولكن طرق مستدامة وطويلة الأجل.
وأكد الوتيدي أن نادى الصيد هو الأكبر في مصر من حيث عدد الفروع يجب أن تكون الخدمات فيه بشكل أكبر واعلى من أي نادي فى مصر ولذالك مطروح الان على طاولة فريق العمل مشاريع مبتكرة منها ما يحافظ على ريادة النادي في كونه الاكبر في مصر وهو انشاء فروع ساحلية جديدة تُدر دخلا للنادى وتقدم خدمه ممتازه وتدار بشكل استثمارى بحيث تدر عائدًا مستمرا على النادي، وكذالك انشاء قناه للنادي تُدر دخلا للنادي وتكون مناره اعلامية ولا تكلف خزينة النادي أية أعباء.
وأضاف الوتيدي أن فرع النادي في أكتوبر لم يُستغل الاستغلال المثل في التسويق وانه من أهم موارد النادي المهملة ويخضع الآن إلى الدراسة المقامة لاستغلال وتعظيم موارد النادي ،وأننى شخصيا أميل إلى ايقاف العضويات الجديدة في فرع النادي في 6 أكتوبر.
واختتم الاعلامي علاء الوتيدي أنه لا يُكن عداءاَ شخصيا مع الأعضاء الحاليين أو السابقين، لكن في نفس الوقت أحمل سلاحًا أُحارب به من أهملوا الخدمات المقدمة للأعضاء وتنمية وتطوير النادي ولم شمل أسرة نادي الصيد وعودته إلى أسرة واحدة يسودها الحب والاحترام واحترام حقوق، الآخر كل هذا سأعيده بفضل الله من خلال سلاح وهو "الفكر المستنير".