أدان الأزهر الشريف حادث الطعن الإرهابي الذي وقع في مدينة مرسيليا الفرنسية وأسفر عن مصرع سيدتين، وواقعة الطعن والدهس التي شهدتها مدينة إدمونتون الكندية، وخلفت 5 مصابين.
وشدد في بيانه، على أن تلك الأعمال الإجرامية الخبيثة تتنافى مع كافة الأديان السماوية والقوانين الدولية، ومجددا دعوته للمجتمع الدولي إلى ضرورة التكاتف وتعزيز التعاون من أجل مواجهة الجماعات الإرهابية وأفكارها الضالة، وتجفيف منابع الدعم والتمويل لها.
كما تقدم بخالص التعازي لدولتي فرنسا وكندا، حكومةً وشعبًا، وإلى أهالي الضحايا، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.