اعلان

"نجاتي" يتقدم بأوراق ترشحه لعضوية مجلس إدارة نادي الصيد

كتب :

تقدم الدكتور خالد نجاتي، نائب رئيس الاتحاد الدولي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ورئيس مجلس إدارة شركة متروبوليتان مصر للاستشارات المالية ش.م.م، بأوراق ترشحه لانتخابات نادي الصيد المصري والمقرر لها ٢٥ نوفمبر المقبل.وقال نجاتي، والذي يخوض الانتخابات مستقلًا، إنه يسعى لخدمة النادي وأعضاؤه من خلال المساهمة في تطوير نواحي كثيرة، تهم كل الأعضاء وتذليل كل خبراته التى اكتسبها سواء أكانت محلية أو دولية لخدمة النادي وأعضاؤه.وأضاف، "أؤمن بأن نادي الصيد المصري لا يجب أن يعامل كنادي اجتماعي، بل يجب إن يكون له مشاركة فعالة في المنتخبات الوطنية كواحد من أعرق وأقدم النوادي المصرية".وتابع نائب رئيس الاتحاد الدولي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، " ليس من الضروري أن يملك كل عضو منفردًا العصى السحرية لحل جميع مشاكل النادي، ولكن مطلوب من مجلس الإدارة أن يجتمع علي قلب رجل واحد لحل كافة المشكلات التي تواجه النادي، فليس من الطبيعي ان يقوم شخص واحد بحل كافة المشكلات منفردًا وإلا ما كان هناك داعيًا لمجلس الإدارة".

ووعد "نجاتي"، بوضع خطة تجعل لاعبي النادي يشاركون في المنتخبات الوطنية من خلال خبرته كلاعب دولي سابق لتنس الطاولة مثل مصر في بطولات عالم وإفريقية، وكذلك تذليل خبراته المحلية والدولية في مجال إدارة المشروعات وبالأخص تدبير التمويل لمساعدة أعضاء النادي في أعمالهم وتقديم ما يمكن أن يستفيد به الأعضاء من خلال تعريفهم بكيفية تنمية مشروعاتهم، إضافة إلى تعليم الشباب وتعريفهم بأهمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة وكيفية عمل دراسات الجدوى للمشروعات.كما وجه، نصيحة لأعضاء النادي بعدم الاعتماد على الشللية والصداقات في اختيار المجلس القادم وتحليل كل عضو وكيف سيفيد النادي والأعضاء.وأوضح نجاتي، أن برنامجه يتلخص في التركيز علي النواحي الرياضيه فلابد أن يكون للنادي مشاركة فعالة في المنتخبات الوطنية من تأهيل لاعبي النادي والتركيز على ذلك كهدف أساسي للبرنامج، وذلك عن طريق خلق ميزانية جديدة متخصصة للفرق الرياضية دون وضع عبء على ميزانية النادي الحاليى من خلال عقود رعاية للنادي وللفرق الرياضية الخاصة بالنادي، مضيفا أن ذلك لا يشمل الإعلانات داخل النادي فقط بل يمتد إلى رعاية الفرق والمعسكرات وغيرها التي لا تسمح موارد النادي بتنفيذها في الوقت الحالي، فضلًا عن تنمية موارد النادي وتحسين استغلال الموارد الحالية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً