لقطات تحكي السعادة، والتأمل، هكذا هى الحياة في مصر، بسمات السعادة على أوجه الأطفال، بعيدًا عن دنيا الكبار، فما يدور بمخيلتهم، وبوجدانهم، لمختلف تمامًا عما يشغل بال السادة في عالمهم.
عدسة الكاميرا تسعد الطفل، وقطعة الحلوى تجعله وكأنه ملك الدنيا بما فيها، والهدهدة الهادئة، والتربيت على ظهره تجعله وكأنه امتلك حنان الكون، ويسير بين أصدقاءه كالطاووس منتشيًا إن أنت صافحته يدًا بيد.
هكذا كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم، فكان يصافح الأطفال في الطرقات ويحنو عليهم، بل ويلاعبهم، ولقصة عمير في السيرة النبوية المشرفة، مكانًا بارزًا، حيث كان يلاعبة رسول البشرية جمعاء كل يوم، ويسأله عن حال عصفوره الصغير قائلاً "كيف حال النغير يا عمير"، ولما مات عصفور عمير، تباكي معه الرسول صلي الله عليه وسلم وساعده في دفنه، وهو من هو عليه الصلاة والسلام، لم تشغله رسالته ولا دعوته ولا جهاده ولا إدارة الدولة عن مداعبة الطفل الصغير.
فاعتنت عدسة أهل مصر بمشاهد سعادة الأطفال، والتقطت صورتين لأطفال بالريف تبين مدى سعادتهم بعدسة الكاميرا. لقطات تحكي السعادة، والتأمل، هكذا هى الحياة في مصر، بسمات السعادة على أوجه الأطفال، بعيدًا عن دنيا الكبار، فما يدور بمخيلتهم، وبوجدانهم، لمختلف تمامًا عما يشغل بال السادة في عالمهم.
عدسة الكاميرا تسعد الطفل، وقطعة الحلوى تجعله وكأنه ملك الدنيا بما فيها، والهدهدة الهادئة، والتربيت على ظهره تجعله وكأنه امتلك حنان الكون، ويسير بين أصدقاءه كالطاووس منتشيًا إن أنت صافحته يدًا بيد.
هكذا كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم، فكان يصافح الأطفال في الطرقات ويحنو عليهم، بل ويلاعبهم، ولقصة عمير في السيرة النبوية المشرفة، مكانًا بارزًا، حيث كان يلاعبة رسول البشرية جمعاء كل يوم، ويسأله عن حال عصفوره الصغير قائلاً "كيف حال النغير يا عمير"، ولما مات عصفور عمير، تباكي معه الرسول صلي الله عليه وسلم وساعده في دفنه، وهو من هو عليه الصلاة والسلام، لم تشغله رسالته ولا دعوته ولا جهاده ولا إدارة الدولة عن مداعبة الطفل الصغير.
فاعتنت عدسة أهل مصر بمشاهد سعادة الأطفال، والتقطت صورتين لأطفال بالريف تبين مدى سعادتهم بعدسة الكاميرا.