أكد عدد من الخبراء في نيجيريا أنه ينبغي على المواطنين الالتزام بجمع الأموال لدعم انشطة المؤسسات الاجتماعية غير الهادفة للربح، مما يساهم في انخفاض كبير في زيادة معدل الفقر والتحديات الاجتماعية الاخرى.
وقال الخبراء، ومن بينهم رئيس البورصة النيجيرية ايجبوج ايج اموخويد، إن بلاده والدول الافريقية الأخرى يمكن ان تتحسن بشكل أفضل، من خلال تحفيز القدرة والتأثير بشكل أكبر على حياة الناس.
وتمثل التبرعات السنوية الأمريكية للمنظمات الخيرية 2.1 % من إجمالي الناتج المحلي، التي تبلغ نحو 300 مليار دولار كمثال، بينما قال إيج إيموخيد، أن النيجيريين يمكنهم تقديم ما يصل إلى 10 مليارات دولار سنويا لمواجهة التحديات المجتمعية.
وأشار الخبراء إلى أن الافتقار إلى الوحدة والتكامل يعيق القطاع الاجتماعى، داعين أصحاب المصلحة إلى دعم من شأنه أن يمكن القطاع من تحسين الإنسانية.