انتشرت أخبار في الأيام الأخيرة على عدد من المواقع الإخبارية، ومواقع التواصل الإجتماعي، عن الفوج السياحي السويسري، الذي شاهد حمارًا بمنطقة سقارة، وهو يتعرض لنوع من التعذيب على يد صاحبه.
فما كان من الوفد إلا أن اتخذ قرارًا بشراء الحمار وتسفيره إلى سويسرا للعيش هناك على نفقتهم الخاصة.
واستطلعت كاميرا "أهل مصر"، رأي الشارع المصري، ورد فعلهم على سفر هذا الحمار إلى سويسرا التي تعتبر مطمح للكثير من المصريين.
وبالطبع وعلى عادة الشعب المصري تحول الأمر إلى نكتة، وتبادل القفشات التي وصلت إلى أن قالوا : "يا رتني كنت أنا الحمار"، وقد تمني بعض الشباب المصري أن يزور سويسرا، أو روسيا، خصيصًا مع قرب موعد مونديال روسيا 2018.